أدوات جنسية تباع في الأسواق الالكترونية التونسية ...صور
الموقف الديني من الألعاب الجنسية في مجتمعاتنا المحافظة كان الدافع البارز لحظر بيعها وشرائها في معظم الدول العربيي. ويشمل الحظر، بشكل أساسي، "العضو الذكري الاصطناعي" و"الدميات الجنسية" بكل أشكالها وأنواعها، فيُمنع حتى إدخالها لأهداف شخصية على المطارات، وبالطبع بيعها في المتاجر. وهو حظر أدّى إلى ازدهار سوق خفية في عدد من الدول، إذ تباع هذه الألعاب في مساحات محجوبة من متاجر الألعاب والأكسسوارات والملابس الداخلية وعلى الإنترنت مثل ما يحدث في تونس.
Commentaires
Enregistrer un commentaire